كان غرض الاتفاقيه انهم يتعاهدو بسلام مع مصر وتلقي
السادات جاهزه هذه الاتفاقيه.
اتفاقات كامب ديفيد وقعها الرئيس المصري أنور السادات ورئيس
الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن في 17 سبتمبر 1978 إثر 12 يوما
من المفاوضات السرية في كامب ديفيد.[1] تم التوقيع على
الاتفاقيتين الإطارية في البيت الأبيض وشهدهما الرئيس جيمي
كارتر وثاني هذه الأطر (إطار لإبرام معاهدة سلام بين مصر وإسرائيل)
أدى مباشرة إلى معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل 1979. بسبب
الاتفاق تلقى السادات وبيغن جائزة نوبل للسلام لعام 1978
بالتقاسم. الإطار الأول (إطار للسلام في الشرق الأوسط) الذي
يتناول الأراضي الفلسطينية، وكتب دون مشاركة الفلسطينيين
وأدانته الامم المتحدة.
: ول المؤرخ يورغن ينسيهاوغن أنه بحلول الوقت الذي ترك فيه كارتر
منصبه في يناير 1981:
كان في موقف غريب – فقد حاول أن ينفصل عن السياسة
الأمريكية التقليدية لكنه انتهى به المطاف إلى تحقيق أهداف
ذلك التقليد، الذي كان يتمثل في تفكيك التحالف العربي،
تهميش الفلسطينيين، وبناء تحالف مع مصر، وإضعاف الاتحاد
السوفيتي وتأمين إسرائيل.
ما هي اتفاقية كامب ديفيد
, عهد اتفاقيه كامب ديفيد
ما هي اتفاقية كامب ديفيد