بعد الولادة باربعين يوم
بعد و لادتها عادت بكل زينتها ادخلها المنزل بعد انقضاء اربعين يوما
توجة للغرفة و كانهما فاول ليلة زواج
قبلها علي جبينها و اخذ طفلة و وضعة علي السرير لكى ينام
التفت اليها و هى بكامل زينتها يقترب بشوق
ولكنها ابتعدت علي استحياء
نظر اليها باستغراب لما ذلك الحياء احس بحق انى عريس
قالت اغلق الضوء فانا ما عدت اطيق رؤية بطنى بعد تشققات الولاده
احتضنها بحنان العالم و وضع يدة علي بطنها
وقال الم يحمل ذلك البطن ابنى تسعة اشهر
الن يصبح ذلك الابن حاملا لاسمي
الن يصبح امتداد لى و لنسلي
يحق لك التباهى بكل تشققات بطنك لانها انجبت الشيء الوحيد الذي ربما يشاركنى حبك
رفع قميصها بكل هدوء و قبل بطنها بامتنان و حب و جميع ذلك و ضوء ما زال ينير اركان الغرفه
لحظة ذلك مو لكم حبيباتي
قالت له طفى النور استحى من بطنى كلة تشققات
قال لها الله يلوع كبدك ذلك بطن من كثر ما علفتى و انتى حامل ما
بقي شيء ما تسليتى علية ما تشوفين الاجنبيات و لا خط باجسامهن
اقول من بكرة نادى فهمتي
ولا دورى لك عيادة ليزر شيلى هالخطوط
و يعطيك ظهرة و ينخمدد.
