سنقدم اليكم من اثناء ذلك الموضوع اقوي الروايات الجميلة للكاتب العظيم باولو كويلو الذي يعتبر من المؤلفين العظماء الذين قاموا بتأليف مجموعة متميزة الروايات كما انه عمل في الاخراج المسرحى
ومن روايتة روايه احدي عشره دقيقة
تاخذ الروايه حياة فتاه تعيش فاحدي القري النائيه فالبرازيل تحلم بتكوين
ثروه صغيره و عمل مزرعه تعيلها و تعيل عائلتها. تنتقل الفتاه الى ريوديجانيرو
ومن هنالك تتعرف علي رجل اوروبى تنتقل معة الي جنيف فسويسرا حيث يساعد
هنالك فاحد الملاهى الليليه كمومس. هنا تخرج براعه الكاتب باولو كويلو فالكشف
للدارس عن ذلك العالم الغامض للكثيرين و كيف يدار فاحدي العواصم الأوروبيه علي لسان
أحد المومسات و كما تكتب فدفتر يومياتها. و صف تفصيلى لشابه فاثناء
اختبارها للحياة. تبدا بالعمل كمومس من دون ان تشعر بالخزي، و تري ان البغاء ليس
الا مهنه لها قواعد كسواها. و يبقي الجنس فنظرها غامضا كما الحب. فماذا عن مومس اذا و قعت فالحب؟
روايات احدي عشره دقيقة
