قصة قصيرة هادفة للاطفال , قصص جزب انتباه الاطفال

من القصص التي تجزب انتباة الاطفال و توسع من خيالهم

وتعمق من تفكيرهم قصص الكلب و الرجل الكذاب

الكلب الشرير المؤذي

كان يا ما كان كان هنالك كلب عرف عنة انه كلب مؤذى حيث كان

عندما يمر اي شخص يبدا فالتسلل خلفة و عضة دون سابق

انذار، مما اتعب الجميع حتي صاحبة لذلك فكر صاحبة فحل لتلك

المشكله، فأحضر جرس و قام بتعليقة فرقبتة حتي يشعر به

الناس عندما يتحرك و يتجنبوا اذاه.

ولكن الكلب استعمل ذلك الجرس للتفاخر حتي انه ظل يتجول في

كل السوق مع جرسة المعلق برقبته، الي ان قابلة كلب عجوز

فسألة ما ذلك العرض الذي تقوم به، اتعتقد بأن ذلك الجرس يعد

مصدرا للفخر، كلا يا صغير فتعليق ذلك الجرس برقبتك ما هو الا

مصدر للخزى فهو انذار يخبر الجميع بأنك كلب سئ و أنة يجب تجنبك.

الراعى الكذاب

كان هنالك فتي يعمل برعى الغنم و فيوم كان فعملة يرعي قطيع

من الغنم و لكنة قام بالصياح ذئب هنالك ذئب فخرج اهل القريه فزعين

وهم يعتقدون ان هنالك ذئب و لكنهم و جدوا الفتي الراعى يضحك و لا

يوجد اي ذئاب فعرفوا انه يكذب، الا ان الفتي اعاد ذلك الامر بضع مرات

أخري و فكل مره يظهر الية اهل القريه خائفين فيكتشفوا كذبه.

ولكن فاحد المرات و صرخ الفتى ان الذئب ربما جاء و كانت هذه

المره حقيقيه حيث بدا الذئب فمهاجمه قطيع الغنيم بالفعل فأخذ

الفتي الراعى يصيح حتي يقوم احد بنجدتة و إنقاذ الغنم، و لكن لم

يخرج الية احد اعتقادا منهم انه يكذب مره اخري فقد عهدوة كاذبا

حتي قضي الذئب علي القطيع بأكمله.

حكايه الفأر و الضفدع و الصقر

كان هنالك فأر و كان يعيش علي اليابسه و لكن دفعة سوء حظة الى

التعرف علي ضفدع كانت اغلب حياتة فالماء كما انه يستمتع

بالأذى، و فاحد الايام قام الضفضع المؤذى بربط الفأر بة و بدءوا في

التجول فالسفوح كالعاده و تناول الاكل و اخذ الضفدع يتجول و هو

جار الفأر معة مقتربا من البحيره التي يعيش فيها الي ان و صل على

حافه البحيرة، و فجأه قفز الضفدع الي الماء و هو فغايه الاستمتاع

فهو اخيرا فبيئتة التي يحيا فيها و يحبها و مع قفزة فالماء سحب

الفأر معة و الذي لم يتحمل الماء فبدا فالاختناق الي ان غرق و ما ت

فبدأت جثتة فالطفو علي سطحا البحيره و هو ما زال مربوط بالضفدع

،وكان هنالك من يراقب ما يحدث و ربما كان احد الصقور فانقض علي جثة

الفأر يحملها بين مخالبة و معة الضفدع المربوط بة و التهمهما معا و كان

هذا هو جزاء الضفدع المؤذى الذي خان ثقه صديقه.

الجمل يشكو للنبى صل الله علية و سلم

كان هنالك رجل من الأنصار يمتلك بستان كما يمتلك كذلك جملا و لكن

هذا الرجل كان غافلا قاسيا، اذ كان يدفع الجمل الي العمل و يجعله

يتحمل اكثر من طاقتة و فالنهايه يدخلة الي الحظيره و لا يعطية ما

يكفى من الاكل ليسد جوعة و يعوض شقائة فالعمل مع الرجل.

قصه قصيره هادفه للاطفال

قصص جزب انتباة الاطفال

قصص قصيره هادفه للاطفال

 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



  • عظعجرس2022


قصة قصيرة هادفة للاطفال , قصص جزب انتباه الاطفال