انا اعرف ليش الرجل يعدد زوجاته وعندي الحل

لا تجعلي نقص فحياة زوجك , انا اعرف ليش الرجل يعدد زوجاتة و عندى الحل

في بعض الاحيان يفكر الزوج بالزوج للمره الثانيه و لكي تتجنبى حدوث هذا كملي القراءة

 

منذ حوالى 10 سنيين و أنا ابحث حولى من الحكايات المختلفه التي اسمع عنها او اسمعها من

أصحابها او صاحباتها الذين كانوا طرف فالزواج المتكرر و من القنوات الفضائيه للمجلات

للمواقع توصلت قبل فتره عن الأسباب التي تجبر الزوج للزواج علي زوجتة . و أنا متاكدة بهذه

الأسباب اشد الاقتناع و أعتبر ذلك سبق ادبى انوى ان شاء الله ان اصنع منة كتاب من نوع كيف

تحافظين علي زوجك لك فقط

لذا فإن حقوق الطبع محفوظة

أولا ما هى الدوافع التي تدفع الزوج للزواج من اخرى؟

أحب ان اقول لك لا تلبسى اقوى الثياب و لا تشترين البرفانات الغاليه و الكريمات المثيره شكولاتة

وفراوله و خرابيط و لا تتعلمى فن الطهى و لا تنظفى ملابس زوجك و لا تستيقظين من فراشك باكرا لصنع فطورة و لا

بس انتبهى لما سأقولة لك:

وصانا الاسلام نحن المسلمات بالعديد من الوصايا و هذا لحياة زوجية سعيده انا لم اعدك

بحياة زوجية سعيده بل قلت عندى الحل اللى ما يخلى زوجك يفكر يتزوج عليك يعنى تطبيق

وصايا الدين الإسلامى يعدك بالاثنين..( الحياة السعيده و أيضا لو قمتى فيها لن يفاجئك زوجك

بالزواج من اخرى) ربما تقول قائله فنفسها هنالك الكثيرات من الملتزمات تزوج عليهن ازواجهن

بل ربما يصبح اكثر من تزوج عليها زوجها تكون من الملتزمات و ذلك كذلك له تفسير عندى سأذكره

أقول لك ان بعضهن لا يعلمن انهن لا يفعلن ما سأنبة علية قادما انهن ينفذن تعاليم الشرع لكن

فهمن لكيفية التنفيذ الصحيحه ربما يشوبها بعض الخطا مع احتمال و جود النيه الحسنه و الصادقة

من قبلهن. يحتاج الرجل من المرأه لأشياء كثيره و لو لم تستطع المرأه منحة اياها ربما يتأثر و تقل

سعادتة او توجد المشاكل بينهم ..تذكرى قلت ان الحل عندى لعدم التعداد و ليس لحل المشاكل

كلها.. اذن ربما يتقاضي الرجل عن نواقص زوجتة فعديد من الأمور و يبقي متحسر و لا يفكر في

زوجه اخري متي تحقق له مطلبان اساسيان فقط (وهذا الذي توصلت له ) نجد ان بعض الرجال

فى غايه الوسامه و زوجاتهم غير جميلات و لا مشكله .. زوجات لا يهتممن بالبيت و لا بالأطفال

وكل يوم من جاره لجارة..ولا مشكلة.. زوجات لا يعرفن صنع قهوه فالبيت و كلة علي الخدم و

تنفق اموال زوجها فالرايحه و الجايه و لا مشكلة.. و زوجات… و زوجات … و لا مشكله الرجل فقط

يريد : اولا المتاع الحقيقى فالعلاقه الحميمه ثانيا احساسة بأنة مقبول من زوجتة و أنها تشعر

انة رجل له قيمتة فقط ذلك ما يريدة بإصرار و لن يتنازل عنة و سيظل يبحث عنة فاى لحظة

سيفقدة سواء فبدايه زواجة او بعد ان يكون فالستين من عمرة لن يتسامح و لن يعمل

للعشره و الأبناء و الزوجه الحبيه اي اعتبار لو فقد هذين المطلبين … و إليكم التفصيل: من حقوق

الزوج علي زوجتة فديننا الحنيف ان المرأه تجيب زوجها لو طلبها للفراش و من تتمنع تلعنها

الملائكه حتي تعود. و أيضا من حقوقة الطاعه ..لها ان تبدى رأيها و تعارضة فقد كانت امهات

المؤمنين يناقش الرسول علية السلام و هو مرسل من الله سبحانة و تعالي و لكنهن اخيرا يمتثلن

لأمرة ..فللزوجه حق ابداء الرأى فكم من الزوجات عاقلات و صاحبات خبره و لكن لو اختلف الزوجان

الزوجه الطاعه و ليس التشبت برأيها لأنة ارجح حسب ما تعتقد جميع قصص الزوجات اللاتى تزوج

عليهن ازواجهن فمنتدانا و فو اقعنا فالحياة تقول الزوجه الله يشهد انى لم انقص من

شيئا بدلاله اقوال اهلة و أهلى و من حولنا و هو نفسة يذكر هذا . هل قالت و احده انا التمس له

العذر لأنى قصرت فكذا؟؟؟ لم يحدث اتذكر و احده فقط قالت نعم يوجد عذر شرعى و قمت

بنفسى بتزويجة و هو يحبنى و ذكرت علي ما اعتقد انها لا تنجب و إن كنت اعتقد ان مسألة

الإنجاب ربما يشتهيها الرجل لكن التعداد احدث ما يفكر بة بسبب الخلفه و قد الحاح زوجتة في

الزواج مره اخري للإنجاب هو ما يدفعة للتعداد و ليس رغبتة الحقيقيه فالتعداد . سؤال هل

هؤلاء النساء كاذبات ؟ اكيد لا و لكن اما انهن لا يعرفن انهن مقصرات . لأنهن يجهلن الاحتياجات

الحقيقه للرجل او تعتقد انها تقوم بما ينبغى عليها فعلة و هى فالحقيقه تقوم بعكس ذلك

وإليكم مزيد من التفصيل: نأتى لتحقيق السعاده الحميميه الحقيقيه اري انها الشغل الشاغل

لفتيات هذة الأيام كلهم اعتقادا بأن الأجانب لا يعددون الزوجات لأن زوجاتهن مغريات و جميلات

ويعرفن الفنون التي نجهلها نحن العربيات المسلمات ..وينسون او لا يعلمون ان الأجانب لهن

خليلات دائمات او ان الرجل ربما يذهب فنهايه اليوم مع زميلتة فالعمل الي مشوار سري

نص ساعه لأنها فرأيهم مجامله لها علي اناقتها لهذا اليوم مثلا .. لهذة الدرجه تكون بساطة

اقتراف الفواحش مع الأخريات و لهذة الدرجه الخيانة تكون متكرره و ربما تكون هذة الزميله زوجة

لرجل احدث ينتظرها فالمساء فهن ليس اروع حال منا و رجالهم ليسوا اروع حال من رجالنا.

المهم الكل يسأل كيف افعل و ما ذا افعل و كيف…. و تعتقد الواحده بأنها لو لبست ملابس جميلة

واهتمت بنظافتها و رائحتها و عملت جميع التهاويل فغرفتها ان زوجها يرفعها لمرتبه المثيرات في

ذهنة .. و تمثل علية دور الغانيه المتأججه و قد هى لا تشعر بأى سعاده جنسيه فقط لتعجبه

(هذا ما قالتة الكثيرات هنا و فغير ذلك المنتدي ) هل تعرفون ان الرجال كذلك يمثلون؟ هو يرى

حرصها و تمثيلها فلا يحب ان يبدو امامها بأنة ليس رجل بما فية الكفايه و بعد ان تتم العملية

تعتقد هى بنجاحها و تري فنفسها فشلة فامتاعها (حقيقيا ) و هو يشعر بأنة كان الفارس

أمامها بما لاحظة عليها و رغم و جود ما يدل علي استثارتة و تحقق المتعه له بما تعرفون من دلائل

… لكن الواقع ان هنالك حد ادني من المتعه يشعر بة الزوج و هنالك حد اقصي هذة الجمله الأخيرة

أنا اخترعتها و لا اعرف لو يوجد ما يقابلها فهذة الأمور لكن مقال فيافى الموجود فالمنتدى

فتح لى ذهنى و أعطانى الحلقه المفقوده التي كنت ابحث عنها فهذا المقال تقول فيافي:

أن المرأه ربما لا تعلم ان فيها (خراب) و هذة كلمه فالطب الشعبى يقصد فيها و جود مشاكل في

ما يخص جهاز المرأه التناسلى . له تأثير كبير علي حملها و ولادتها و ..و..و..و..ومن ضمن هذه

الأمور تمتع زوجها فيها فالفراش . و ربما تجهل المرأه ان فيها كهذة العله لأننا نقرا فالكتب

العلميه ان المرأه جزء سالب فالعمليه الحميميه و أن الرجل هو من يستطيع او لا يستطيع

القيام بهذة العمليه و المرأه التي توجد فيها كهذة المشكله مهما بذلت و تفننت و تعطرت

وتجملت ستمتعة قليلا و لكنة سيظل يشعر بنقص جنسى لأنة لم يرتوى كمن يأكل طعاما ليسد

الجوع لكنة غير لذيذ او من يشرب ما ء غير نظيف و لا بارد لمجرد عطشة و يظل جوعة الحقيقي

وعطشة يحتاج لمن تروية و سيبحث عنها فكل الزوجات او الخليلات حتي يجدها. اخطاء اخرى

لازلنا نتحدث فالمطلب الأول للرجل و هو المتعه الحميميه كنت اقول ان بعض النساء من باب

عدم منع الزوج من حقة لا يقلن لا ابدا بينما تكون احيانا كلمه لا … احلي من نعم عند الزوج.

وهل يجرى الرجل الا و راء المتمنعات من النساء و لكن لا المحرمه تلك التي تشعر الزوج بأنة غير

مرغوب بة او تحديا او عقابا او ضررا له … لكن كلمه لا لها فن يجب علي الزوجه اتقانة لإسعاد

زوجها و لتصبح من حسناتها كأنها نعم يمكنها قولها بكيفية يشعر زوجها بمقدار حبها و بدون نفور

مثلا ربما تفتعل انه رأسها يؤلمها و تأخذ يدية و تضعها علي رأسها و تطلب منة ان يرقيها او يعمل

مساج لها و تقبل يدة سيشعر انه نبيل لعدم طلب الجماع فهذة الليله و يمكن فيوم اخر

تقول بدلال انها ليست مستعده و أنها تعدة بليله اخري تكون من احلى ليالية و سينتظر هذا

الوعد بكل شوق و فرح . و طرق اخري اخجل من ذكرها المهم عليها ان تكون لبقه و محبه لزوجها

أثناء قول لا و لا تنوى قولها الا لإسعادة و ليس انتقاما او رد فعل او … فالأعمال بالنيات ..انتبهن.

لرجل يصدق العيوب التي تتهمة فيها زوجتة حتي لو لم تكن حقيقه بل ربما تكون زوجتة ظلمته

بهذة التهمه لكن يكفى ان تقول انه هكذا فيعتقد ان هذا صحيح و لكنة لا يعلن هذا لذا عندما

نزيد من همه الزوج يرتفع و عندما نحبطة ينخفض . …. ملخص الكلام السابق هو ان الطاعة

وخفض الصوت و الاحترام و عدم تقديم المشوره بصوره تنبية و اضح من اهم الأسباب التي تجعل

الزوج يشعر انه مهم عند زوجتة و لن يبحث عن اخري فحاله حصولة علي هذة المشاعر من

زوجتة الأولي اسباب احدث يشعر الزوج بعدم قوامتة علي المرأه لو نفذة سيشعر بهذة القوامه و لو

لم يقوم بة سيفقد ذلك الشعور الرائع الذي لا يستغني عنة الرجل و ربما اشارت لها احدى

الأخوات من ضمن الردود السابقه هذة النقطه ذكرها القرآن الكريم و كافى ذكرها فالقرآن ان

نؤمن بأهميتها و هى اقران القوامه علي المرأه بالنفقه عليها . فالرجل متعتة الحقيقه في

الإنفاق علي المرأه و المرأه متعتها فالأخذ من الرجل فحتي الزوجات الغنيات و الموظفات

يسعدهن كذلك ان الزوج يخصص لهن مرتب و لو بسيط و ان يقدم لهن هدايا فالمناسبات

المختلفه . و الرجال بعضهم يعرفون ان متعتهم فالنفقه فنجدهم يعطون المرأه المال بدون

صعوبه و يشعرون بالمتعه فالمقابل و هنا لن اتحدث عن هؤلاء الأزواج فالمسأله تبدو طبيعية

فى حياتهم و غالبا لا مشكل بينهم

 

انا اعرف ليش الرجل يعدد زوجاتة و عندى الحل

انا اعرف ليش الرجل يعدد زوجاتة و عندى الحل




انا اعرف ليش الرجل يعدد زوجاته وعندي الحل